Jag är uppståndelsen och livet, den som tror på mig kommer att leva, även om han dör.
Helgonen, de fyrtiotvå martyrerna i Amoria
استشهد هؤلاء القديسون زمن الإمبراطور البيزنطي ميخائيل الثالث (842- 867) والخليفة العباسي الواثق بالله (842- 847). وقع هؤلاء الشهداء أسرى
påskhälsning
Påskhälsningen (”Kristus är uppstånden”) är den hälsning som den troende riktar till sin medtroende varje gång de träffas, under en period av fyrtio dagar, d.v.s.
الأيقونة كشخص الأيقونة كأبناء الله
… وقال الرب: “كونوا قدّيسين لأنّي أنا قدّوس” (1 بطرس 16:1). ويعود النداء إلى يوم خلق الله الإنسان وجعله على
حقد الآريوسيين ومجمع أنطاكية
التآمر على أسقف أنطاكية: لم يتمكن المجمع المسكوني من استئصال بذور الشقاق فإنه عندما عاد بعض الأساقفة المجتمعين إلى أبرشياتهم وزال
تسابيح سليمان
“تسابيح سليمان” هي بقايا ترانيم المسيحيّة الأولى، من الكتابات المسيحيّة المنحولة (المجهولة المؤلّف). وهذه البقايا كانت منثورة في نصوص أخرى
Magisk bön
I Faderns, Sonens och den Helige Andes namn, Amen, Helige Gud, Helige Starke, Helige Odödliga, förbarma dig över oss (3 gånger ära vare Fadern och Sonen).
كلمة الناشر للطبعة الثالثة
إنها الطبعة الثالثة لكتاب ” مدخل إلى العقيدة المسيحية”، وقد نفدت طبعتاه الأولى والثانية. وقد شعرنا بلزوم إعادة طبعه للضرورة
صفرونيوس بطريرك أورشليم
قديس من أنطاكية، ولد صفرونيوس الذي يعني اسمه “العفَّة” في دمشق، من أبوين تقيَّين عفيفين، هما بلنثوس وميرا. كان ذلك حوالي
18: 21-35 – مثل العبد الذي لا يغفر
النص: 21 حِينَئِذٍ تَقَدَّمَ إِلَيْهِ بُطْرُسُ وَقَالَ:«يَارَبُّ، كَمْ مَرَّةً يُخْطِئُ إِلَيَّ أَخِي وَأَنَا أَغْفِرُ لَهُ؟ هَلْ إِلَى سَبْعِ مَرَّاتٍ؟» 22